مبادرة من مؤسسات إعلامية سورية لدعم المعتقلات والمغيبات قسرياً السابقات لمواجهة المجتمع والعائلة والعودة إلى الحياة.

حملة قامت بها منصة عيني عينك بمشاركة وسائل ومنصات نشر سورية إعلامية. أكدت الحملة على تعريف وفهم معنى “النجاة”، ركزت على الناجيات ليتحدثن بمنظورهن ورؤيتهن لما حصل. نشرت مواد إعلامية وصحفية حول تجربة معتقلات سابقات داخل معتقلات النظام السوري أو داعش، على شكل مواد مكتوبة وصوتية ومرئية حول التعذيب الجسدي والنفسي ضمن الاعتقال. ركزت المواد الإعلامية على نظرة المجتمع للمعتقلة بعد الافراج عنها. نشرت المواد من منصات إعلامية متعددة مثل عيني عينك، تاء مربوطة، جريدة زيتون، صحيفة خبر.

نحن مجموعة من النساء السوريات ممن خضن تجربة الاعتقال أوالاختفاء القسري على خلفية الرأي أو النشاط السياسي ومن الداعمات لهن، نؤمن بقيم الثورة السورية في الحرية والعدالة والديمقراطية، نسعى إلى كشف الحقيقة وتحقيق العدالة ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات، والمشاركة في قضية طي الاعتقال السياسي في سورية والعمل على منع تكرار هذه الانتهاكات.

تعمل المنظمة لإنهاض طاقة الناجيات من الإعتقال والإختفاء القسري، تمكينهن سياسياً واجتمعياً وحقوقياً لمناهضة الإعتقال التعسفي للمرأة وتحقيق العدالة للناجيات. تقدم ورشات دعم نفسي اجتماعي وتدريب على المناصرة والأمن الرقمي. تعقد جلسات حوار حول العنف الجنسي وجلسات تعارف وتشبيك بين المعتقلات السابقات في أورفا- تركيا. أقامت المنظمة حملة “السجن الآخر” التي ركزت على وصمة العار التي تتعرض لها الناجيات بعد الاعتقال من قبل المجتمع المحيط بهم.

صفحة مهتمة بتسليط الضوء على قضايا الاعتقالات في سوريا.

نشطت الصفحة بين عامي ٢٠١٢ و ٢٠٢٠. نشرت أسماء وصور لمعتقلين/ات ومعلومات عن تاريخ ومكان اعتقالهم/ن وأسماء من قضى منهم/ن تحت التعذيب. ساعدت الأهالي في معرفة مصير مفقوديهم عن طريق نشر معلومات عن آخر مشاهدات لمعتقلين/ات في سجون النظام. قامت بنشر شهادات لمعتقلين/ات ناجين/ات يروون أساليب التعذيب والانتهاكات التي تعرضوا/ن لها  بهدف تسليط الضوء على قضيتهم/ن وإيصال صوتهم/ن للرأي العام العالمي. شاركت بنشر مجموعة من التعليمات حول كيفية دعم المعتقل/ة  بعد الإفراج عنه/ا. نشرت أخبار وصور مسرّبة عن العصيان الذي حدث في سجن حمص المركزي. شاركت مع وسائل التواصل الاجتماعي في حملات عديدة منها حملة (أنقذوا البقية).

 تهدف الحملة إلى معرفة مصير المغيبين قسرا لدى تنظيم داعش والجيش الحر، الحملة لجميع السوريين بجميع مكوناتها .

تهدف الحملة لمعرفة مصير المعتقلين/ات والمختطفين/ات لدى داعش وسجون النظام. تعمل على دعم قضية المختطفين معنوياً وقانونياً وتفعيل حمايتهم في جميع السجون والمعتقلات. تنشر صور وأفلام فيديو عن مقابر جماعية لمختطفين ماتوا تحت التعذيب في سجون داعش. تشارك بوقفات احتجاجية مع أهالي المختطفين والمغيبين قسرياً  لدى داعش في كوباني. تنشر قوائم بأسماء المعتقلين/ات ومعلومات عن مكان وتاريخ اعتقالهم/ن أو الإفراج عنهم/ن.

تضم المنظمة نساء سوريات معتقلات سابقات في سجون الحكومة السورية. تهتم بالناجيات وعوائل المعتقلين. تقدم دورات للنساء العضوات لتعلم اللغة التركية والانكليزية ودورات تدريب مهني وورشات دعم نفسي اجتماعي. للمنظمة مشروع سنابل الإيمان موجه لأطفال الناجيات ونشاط مطلبي متمثل في لقاء مسؤولين أتراك بخصوص ملف المعتقلين/ات السوريين/ات.

   “نقطة بداية” هي منظمة غير ربحية، تأسست للدفاع عن العدالة ودعم الضحايا الذين عانوا من إنتهاك حقوق الإنسان في سوريا. تعمل في قطاعي البحث والخدمات لتعزيز العدالة والتغيير الطويل الأمد في سوريا. تقوم برصد حقوق الإنسان وجمع البيانات والتقارير حتى يتمكن المجتمع العالمي من فهم الظروف في المنطقة بشكل أفضل. .تعتقد أن تعزيز الوعي الإجتماعي هو مفتاح إعادة بناء المجتمع السوري

تهتم منظمة ” نقطة بداية” برفع مستوى الوعي الإجتماعي حول قضايا حقوق الإنسان عامة والمرأة بشكل خاص. تقوم بمساعدة ضحايا الإنتهاكات وتقديم الدعم النفسي والإجتماعي لهم/ن، نشر تقارير حقوقية حول ضحايا الإعتقال والإختفاء القسري في سوريا، إيصال هموم أهالي المعتقلين/ات للرأي العام العالمي وتقديم الخبرات التي تساهم في معالجة هذه القضية. تقوم بنشاطات ميدانية على الأرض في الشمال السوري الخارج عن سيطرة النظام من خلال  القيام بحملات لمساعدة أهالي المعتقلين/ات والمختفين/ات قسريا في سوريا، والقيام بدورات ومحاضرات  لتعزيز التوعية ومساعدة الناجيات في تجاوز العوائق التي تقف في طريق إندماجهن مع مجتمعاتهن المحليّة.

مؤسسة تسعى لنشر وتعزيز الوعي القانوني، حقوق الإنسان، والمعرفة فيما يتعلق بقضايا الإعتقال والإختفاء القسري.
نحن مجموعة من الناشطين السوريين اللاعنفيين، شعرنا من خلال تعرضنا بشكل مباشر أو تعرض أحد أحبائنا للاعتقال والاختفاء، أنه من واجبنا أن نكون فاعلين في حمل هذه القضية وعدم إخماد صوت المصابين بها. أسسنا هذه المنظمة وفاء لذكرى الناشط والمبرمج الفلسطيني السوري باسل خرطبيل صفدي، الذي اعتقل من قبل الأمن العسكري في آذار 2012، حيث أعدم من قبل المحكمة الميدانية العسكرية في تشرين الأول 2015، وقد كان هو صاحب الفكرة وهو من اختار اسم المنظمة قبل وفاته.

تنشر على الفيسبوك أنباء اعتقالات، إفراجات، صفقات تبادل وأخبار عن معتقلين سوريين في السجون التركية. تقدم استشارات قانونية شخصية لعائلات المعتقلين/ات والمخفيين/ات قسراً في لبنان. تقدم مساعدة قانونية تتعلق بأوضاع اللاجئين/ات في لبنان، ودعم نفسي اجتماعي مع التركيز على النساء. تنشر مواد إعلامية حول حكايات عائلات المعتقلين. أطلقت أغنية “تبقي ذكريني” حول قضية الاعتقال. ساهمت في إطلاق “رابطة نداء العائلات”.

“هيومن رايتس ووتش” منظمة غير حكومية، غير ربحية لحقوق الإنسان، لديها حوالي 400 موظف في جميع أنحاء العالم. يتكوّن فريق عملها  من خبراء حقوقيين، من بينهم خبراء متخصصون في بلدان معينة، ومحامون، وصحفيون، وأكاديميون، من خلفيات وجنسيات مختلفة. تُعرف هيومن رايتس ووتش بتقصيها الدقيق للحقائق، وتقاريرها المحايدة، واستخدامها الفعال لوسائل الإعلام، ومرافعتها المستهدِفة، بالشراكة مع منظمات حقوقية محلية في الكثير من الأحيان.

تنشر هيومان رايتس ووتش مقالات وبيانات صحفية  بخصوص انتهاكات النظام وجميع أطراف النزاع في سوريا لحقوق الإنسان. تعد تقارير مواضيعية مبنية على شهادات لناجين/ات ومقابلات مع شهود عن الوضع في سوريا وخاصة عن الاعتقال والتغييب القسري. ترسل باحثين وبعثات لتقصي الحقائق بهدف التحقيق في حالات الاشتباه بحدوث إنتهاكات لحقوق الإنسان.

تنشر الصفحة معلومات وأخبار عن اعتقالات وإفراجات لمعتقلين/ات ومختطفين/ات في سجون النظام وسجون هيئة تحرير الشام. تساهم بنشر أسماء من استشهد تحت التعذيب في سجون النظام وأخبار عن إعدامات تم تنفيذها بحق معتقلين في سجون هيئة تحرير الشام. تساعد الأهالي في معرفة مصير أبنائهم من خلال نشر معلومات عن آخر مشاهدات لمعتقلين/ات في السجون ومكان تواجدهم/ن. تنشر شهادات لمعتقلين/ات سابقين/ات يروون فيها الأهوال التي عاشوها. شاركت الصفحة بحملة (شمعة لنتذكر) تضامناً مع المعتقلين/ات.

منظمة حقوقية إنسانية سورية، تعمل على ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والقضايا المتفرعة عنها، كون العمل الحقوقي والإنساني ضرورة ملّحة في زخم النزاعات المسلحة وإنتشار الحروب والأنظمة الإستبدادية، لذلك لا بد من تفعيل دور المناصرة لها وإرساء قواعد المساواة والعدالة الإنسانية في عمل يخدم تلك القضايا، والعمل على مناصرة القضايا الإنسانية عامة والمعتقلين خاصة والسعي المستمر والمنظم من أجل أن تكون على قائمة أولويات أصحاب القرار في جميع المجالات السياسية والحقوقية والإنسانية.

تهتم منظمة “ياسمين الحرية” بشؤون المعتقلين/ات والمفقودين/ات وتعمل على إيصال قضيتهم/ن إلى الرأي العام العالمي. تقوم بسلسلة تدريبات وجلسات دعم نفسي للناجيات وزوجات المعتقلين. تساهم بورشات عمل ومحاضرات في تركيا لمطالبة الإعلام بتسليط الضوء على قضية المعتقلين/ات والمفقودين/ات ودعمهم/ن. قامت بحملات عديدة مثل حملة (في ظل غيابهم) عام ٢٠٢١ لتشجيع عائلات المفقودين على التواصل مع اللجنة الدولية لشؤون المفقودين والمطالبة بالحق في معرفة مصير أفرادهم الممفقودين، وحملة (شو ذنبي) التي تنادي بدعم الناجيات للتخلص من الوصمة والإندماج في المجتمع. نظمت عام ٢٠١٩ معرضاً في غازي عنتاب عن الإختفاء القسري.