نسلّط الضوء على المعتقلين في السجون السورية، ونضغط للتأكيد على أن قضيتهم هي أولية في كل الحلول السياسية المقترحة.
نشطت الحملة بين عامي ٢٠١٣ و٢٠١٦. قام بها العديد من الناشطين المدنيين بهدف إيصال قضية المعتقلين/ات إلى أصحاب القرار والرأي العام العالمي، والمطالبة بالإفراج عنهم/ن. أصدرت تقارير حقوقية موثقة عن حالات الاعتقال التعسفي والاختفاءات القسرية. شاركت بوقفات تضامنية واعتصامات داخل سوريا وخارجها. قامت بإطلاق حمائم من جبل قاسيون علقت بأرجلها قصاصات ورقية تحمل أسماء المعتقلين/ات.